برامج مجانية رااااااااائعة

الجامع لمؤلفات الشيخ الألباني /.الجنى الداني من دوحة الألباني /الـذاكـر /القرآن الكريم مع الترجمة /القرآن الكريم مع التفسير/القرآن الكريم مع التلاوة /المكتبة اللغوية الإلكترونية /الموسوعة الحديثية المصغرة./برنامج الأسطوانة الوهمية /برنامج المنتخب فى تفسير القرآن الكريم /برنامج الموسوعة الفقهية الكويتية /برنامج الموسوعة القرآنية المتخصصة /برنامج حقائق الإسلام في مواجهة المشككين /برنامج فتاوى دار الإفتاء في مائة عام ولجنة الفتوى بالأزهر /برنامج مكتبة السنة /برنامج موسوعة المفاهيم الإسلامية /اللإمام اللكنوى /خلفيات إسلامية رائعة/ /مجموع فتاوى ابن تيمية /مكتبة الإمام ابن الجوزي /مكتبة الإمام ابن حجر العسقلاني /مكتبة الإمام ابن حجر الهيتمي /مكتبة الإمام ابن حزم الأندلسي /مكتبة الإمام ابن رجب الحنبلي /مكتبة الإمام ابن كثير /مكتبة الإمام الذهبي /مكتبة الإمام السيوطي /مكتبة الإمام محمد بن علي الشوكاني /مكتبة الشيخ تقي الدين الهلالي /مكتبة الشيخ حافظ بن أحمد حكمي /موسوعة أصول الفقه /.موسوعة التاريخ الإسلامي /موسوعة الحديث النبوي الشريف /موسوعة السيرة النبوية /موسوعة المؤلفات العلمية لأئمة الدعوة النجدية /موسوعة توحيد رب العبيد /موسوعة رواة الحديث /موسوعة شروح الحديث /موسوعة علوم الحديث /موسوعة علوم القرآن /موسوعة علوم اللغة /موسوعة مؤلفات الإمام ابن القـم /موسوعة مؤلفات الإمام ابن تيمية /

Translate

الخميس، 13 يناير 2022

طب الأطفال

طب الأطفال من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

طب الأطفال


طبيب يفحص طفلا حديث الولادة.
فرع من طب
مجالات الاهتمام الأطفال والمراهقين
التقسيمات أورام الأطفال، علم حديثي الولادة، طب العناية الحثيثة للأطفال
الأمراض المهمة أمراض خلقيةوأمراض معدية
الفحوص المهمة فحص معايير نمو الطفل لمنظمة الصحة العالمية
المختص طبيب الأطفال، ممرض الأطفال 


طبيب يستمع لنبضات  قلب طفل مستخدما سماعة طبية.

طب الأطفال فرع من فروع الطب، يهتم برعاية الأطفال. ولذلك فهو يشمل مختلف أوجه التطور والصحة البدنية، والنفسية للطفل، بما في ذلك معالجة الأمراض، والإعاقات والأمراض المختلفة. وكثيرًا ما يمتد ليشمل الرعاية الصحية الوقائية. ويسمَّى الأطباء الذين يمارسون طب الأطفال أخصائيي طب الأطفال.

ويقوم هؤلاء الأطباء، بتوفير الرعاية للأطفال من مختلف الفئات العمرية، ابتداء من الميلاد وحتى مرحلة المراهقة. وقد تطور طب الأطفال كفرع مستقل في الطب، لأن الكثير من المشكلات الصحية يحدث بصورة رئيسية أو استثنائية لدى الأطفال. على سبيل المثال، يصيب مرض جدري الماء الأطفال أكثر بكثير مما يصيب البالغين. ولأن الأطفال يختلفون بدنيًا ونفسيًا عن الكبار، فعلى الأطباء معالجتهم بشكل مختلف. هذا فضلاً عن أن الأطفال سريعو النمو، مما يجعل تغيرهم أسرع من تغير الكبار.

بعد الحصول على الشهادة الرسمية بمزاولة الطب، يقضي الطبيب، الذي يعتزم التخصص في طب الأطفال، عدة سنوات في التدريب المتخصص في العناية الطبية بالأطفال. وهناك العديد من أخصائيي طب الأطفال الذين يقضون سنتين أو ثلاثًا من التدريب الإضافي في مجال معين من طب الأطفال. فهم، على سبيل المثال، قد يتخصصون في أمراض الدم أو سرطان الدم؛ أو في أعضاء معينة مثل القلب، أو الكليتين أو الرئتين أو في مرضى مجموعة عمرية معينة، مثل الأطفال المبتسرين أو المواليد الجدد أو المراهقين.


==================
تاريخياً

جزء من مستشفى جريت أورموند ستريت في لندن، المملكة المتحدة، وهي أول مستشفى أطفال في الدول المتحدثة باللغة الإنجليزية.

علم طب الأطفال علم حديث نسبيا. أبوقراط، أرسطو، سيليسيوس، سورانوس، جالينوس، فهموا الفروقات بين المخلوقات النامية والناضجة والتي أكّدت على اختلاف طرق العلاج لكل منهم. "بشكل عام، لا يصح أن يعالج الأولاد كما يعالج الرجال." سيليسيوس.). بعض من أقدم الآثار لأطباء الأطفال وجدت في الحضارة الهندية القديمة وكانوا يسمّوهم "كومار بهارتيا". ساسروتا سامهيتا كتاب أيورفيدي حول طب الأطفال أُلِّف في القرن السادس قبل الميلاد. وكاشيابا سامهيتا كتاب آخر ألف قي تلك الفترة أيضا. مخطوطة تعود للقرن الثاني الميلادي لطبيب النسائية اليوناني سورانوس تعاملت مع طب حديثي الولادة. أورباسيوس، أوتيس من أميدا ، ألكسندر تراليانوس، بولوس أجينيتا، أطباء بيزنطيون ساهموا في هذا المجال أيضا. كما قام البيزنطيون ببناء البريفوتوروفيا. ثم جاء الكتّاب المسلمون ليقوموا بدور الجسر ما بين الطب الروماني اليوناني والبيزنطي، بل وأضافوا أفكارهم الخاصة كعلي بن العباس، سرابيون، وابن سينا، وابن رشد. المدرسة الفارسية متمثلة بالرازي (865-925) الذي نشر دراسة قصيرة تتعلق بالأمراض التي تصيب الأطفال. الكتاب الأول المتعلق بطب الأطفال عام 1472 "الكتاب الصغير عن الأمراض للأطفال والعلاج" لطبيب الأطفال الإيطالي باولو باجيللاردو. ثم جاء كل من بارثولوموس ميتلينج ر 1473، كورونيليوس رولنز (1450-1525)، هينريك فون لوفنبيرج (1391-1460)، كلهم ساهموا بما يعرف بالأمثلة الطبية " "Pediatric Incunabula وهي الدراسات الكبيرة المتعلقة بعلمي الوظائف والأمراض للأطفال. الطبيب السويدي نيلز روزن فون روزينتين (1706-1773) يعتبر مؤسس علم طب الأطفال الحديث كتخصص طبي، ويعتبر كتابه "أمراض الأطفال" وعلاجاته (1764) أول كتاب مختص بالعصر الحديث. استمر طب الأطفال كتخصص طبي بالتطور في القرن التاسع عشر، آبراهام جاكوبي (1830-1919) الذي يعتبر أب طب الأطفال في أمريكا لمساهماته الكبيرة في هذا المجال.

ولد في ألمانيا، حيث تلقى تعليمه الطبي بعدها أكمل ممارسته للمهنة في مدينة نيويورك.

أول مستشفى معتمد لطب الأطفال هو المستفى الفرنسي "مستشفى للأطفال المرضى" والذي تم افتتاحه في باريس في حزيران 1802، والذي أسس على موقع دار أيتام قديم. كان المستشفى في بداياته يستقبل المرضى حتى عمر الخامسة عشر، واستمر إلى يومنا هذا كقسم طب الأطفال في مستشفى نيكير لمرضى الأطفال، والذي تأسس في عام 1920 بعد دمجه مع مستشفى نيكر والذي أسس في 1778. وفي البلدان الأوروبية الأخرى، الشاريتيه (مستشفى أسس عام 1710) في برلين أقام جناح خاص للأطفال عام 1830، ولحقت بها مؤسسات مشابهة في سانت بيطرسبيرغ عام 1834، وفي فييناووارسو عام 1837. في 1852 مستشفى الأطفال البريطاني الأول، مستشفى جريت أورموند ستريت. مستشفى الأطفال الأول في اسكتلندا قام في عام 1860 في إيدينبره. في الولايات المتحدة، أول مؤسسة مشابهة كانت مستفى الأطفال في فيلاديلفيا، والتي افتتحت عام 1855، ومستفى بوسطن للأطفال عام 1869.
الاختلافات بين طب الأطفال وطب البالغين

هناك توازي بين فروقات حجم الجسد وتغيرات النضوج والنمو. حجم الجسم الأصغر لطفل حديث الولادة يتماشى مع اختلافات في وظائف الأعضاء مقارنة مع الكبار. التشوهات الخلقية والتباين الجيني والمواضيع التي تتعلق بالنمو تمثل مواضع اهتمام أكبر لدى أطباء الأطفال مقارنة مع غيرهم. هناك اختلاف كبير بين طب الأطفال وغيره من التخصصات وهو أن الأطفال –في معظم التشريعات- قاصرون ولا يستطيعون اتخاذ قراراتهم بأنفسهم. قضايا الوصاية والخصوصية السرية والمسؤولية القانونية والموافقة يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار قبل أي عملية طبية. بمعنى أن أطباء الأطفال يجب أن يتعاملوا بل وأحياناً أن يعالجوا الطفل المريض وأهله وعائلته. المراهقون وعلى حسب فئاتهم القانونية، يملكون الحق باتخاذ قراراتهم الخاصة بما يتعلق برعايتهم الصحية في بعض الظروف. وبشكل أساسي؛ فإن أطباء الأطفال يعتنون بحاجات الأطفال بدءاً من الدعم العاطفي وحتى الدعم الصحي.
تدريب أطباء الأطفال

*المهنة *الاسم: طبيب أطفال *نوع المهنة: متخصصة *قطاع النشاط: الطب *الوصف *التعليم المطلوب: دكتور في الطب *دكتور في الطب التقويمي

يختلف تدريب الأطفال من مكان لآخر عبر العالم. وبالاعتماد على القوانين والتشريعات والجامعات المختلفة؛ فإن برنامج التدريب قد يكون لمن أكملوا تخرجهم من كلية الطب أو للذين لم يكملوه بعد. في دول الكومونولث؛ فإن الذين لم يكملوا تخرجهم بعد، يستطيعون اللحاق بالبرنامج التدريبي لمدة خمس أو ست سنوات. أما الدول التي تلحق المتخرجين بالبرنامج (كما في الولايات المتحدة)؛ فإنه يستمر لمدة أربع أو خمس سنوات، والذين يكونون قد أنهوا درجة جامعية –عادة- في العلوم. خريجو الكليات الطبية يحملون درجات خاصة تختلف بناء على الدولة أو الجامعة التي تخرجوا منها. هذه الدرجة تؤهل الممارس لأن يصبح مسجلا ومرخصا ضمن قوانين تلك الدولة، وأحيانا في أكثر من دولة، والتي تخضع لمتطلبات وشروط التخصص والتسجيل. يجب أن يخضع أطباء الأطفال لتدريبات أخرى في المجال الذي يختارونه، وهذا قد يتطلب من أربع إلى إحدى عشرة سنة أو أكثر من التدريب، (تعتمد مدة التدريب على تشريعات الدولة وعلى درجة الاختصاص). تدريب ما بعد التخرج للحصول على درجة "طبيب رعاية أولية" -والذي يتضمن تدريب "طبيب أطفال رعاية أولية"- لا يكون طويلا مقارنة مع تخصص طب الأطفال في المستشفيات المختلفة. في معظم القوانين، يكون الحصول على درجة ابتدائية في الطب قبل البدء في الاختصاص لازما، ولكن في بعض الدول الأخرى؛ فإن التخصص في طب الأطفال يبدأ حتى قبل الحصول على هذه الدرجة. وفي بعض الدول الأخرى، يبدأ التخصص مباشرة بعض الحصول على الدرجة الابتدائية. الأطباء الصغار يجب أن يحصلوا على تدريب عام لعدد من السنوات قبل أن يبدؤوا في تخصص طب الأطفال أو غيره من التخصصات. تدريب المتخصصين يكون وبشكل عام تابعا لمنظمات طب الأطفال وليس للجامعات، وبالطبع فإن ذلك يعتمد على قوانين الدول المختلفة.
التخصصات الفرعية

تتضمن التخصصات الفرعية لطب الأطفال الكثير من الأفرع، ومنها:
طب المراهقين
طب إساءة معاملة الأطفال
طب الأطفال التنموي والسلوكي
علم حديثي الولادة
علم الحساسية والمناعة للأطفال
طب القلب للأطفال
طب العناية الحثيثة للأطفال
طب الجلدية للأطفال
طب التنفسي للأطفال
طب الروماتيزم للأطفال
طب الأطفال والمجتمع
انظر أيضا
طب الأسنان للرضع
فحص حديثي الولادة
رضاعة طبيعية
إسهالات الأطفال
دار الأطفال الميئوس من شفائهم
تدبير الألم عند الأطفال
متلازمة موت الرضع الفجائي
الموت الفجائي غير المبرر في مرحلة الطفولة
الجمعية الأوروبية لطب أطفال والعناية المركزة لحديثي الولادة
الجمعية الأوروبية لعلم العقاقير السريري والعلاجيات



طب الطوارئ للأطفال
طب الغدد الصماء للأطفال
طب الجهاز الهضمي للأطفال
طب أمراض الدم للأطفال
طب الأمراض السارية والمعدية للأطفال
طب الكلى للأطفال
طب الأعصاب للأطفال
الطب النفسي والعصبي للأطفال
علم الأورام للأطفال
طب العيون للأطفال
الطب النفسي للأطفال

الحمى

 

الحمى من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

حمى
An analog ميزان حرارة طبي showing a temperature of 38.7 °م or 101.7 °ف
An analog ميزان حرارة طبي showing a temperature of 38.7 °م or 101.7 °ف

تسميات أخرى السخونية، الاستجابة الحموية، الحموية
معلومات عامة
الاختصاص أمراض معدية, طب الأطفال
من أنواع علامة سريرية  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات
الأسباب
الأسباب الفيروسات، البكتيريا وزيادة في معدل درجة حرارة الجسم البشري
المظهر السريري
الأعراض الأولية: الرعشة، شعور بالبرد، نفضان

اللاحقة: تورد، تعرق
المضاعفات نوبة حموية
الإدارة
التشخيص درجة الحرارة > بين 37.5 و 38.3 °م (99.5 و 100.9 °ف)
العلاج بناءً على السبب الأساسي للحمى
أدوية
حالات مشابهة فرط الحرارة
الوبائيات
انتشار المرض شائع
التاريخ
وصفها المصدر الموسوعة السوفيتية الأرمينية،  والموسوعة الكتابية للأرشمندريت نيكيفور  
  تعديل قيمة خاصية (P1343) في ويكي بيانات

الحمى أو الحرارة أو السخونية هي ارتفاع في درجة حرارة الجسم عن المعدل الطبيعي، وذلك نتيجة ارتفاع درجة حرارة منظم حرارة الجسم الموجود في منطقة تحت المهاد والذي يُعرف باسم نقطة التضبيط.

حيث يُؤدي هذا الارتفاع إلي حث الجسم على الحفاظ على حرارته وإنتاج المزيد من الحرارة حتي تتوافق مع مقدار الزيادة في نقطة التضبيط، فتتضيق أوعية الجلد لتقليل فقدان الحرارة مما يتسبب في الشعور بالبرد، ويزداد توتر العضلات والنفض أحيانا مما يؤدي إلى زيادة إنتاج الجسم للحرارة، وعندما تعود درجة حرارة نقطة التضبيط إلى وضعها الطبيعي يسعى الجسم إلى فقد ما اكتسبه من حرارة ويحدث توسع في أوعية الجلد مما يؤدي إلى الشعور بالحر والتورد وقد يصاحبه حدوث تعرق. ونادراً ما تؤدي الحمى إلى نوبة حموية والتي تكون أكثر شيوعا في الأطفال صغار السن. تترواح درجة الحرارة الطبيعية من 37.5 و 38.3 °م (99.5 و 100.9 °ف) طبقا للمصادر الطبية المتعدد، حيث أنه لا يوجد اتفاق على الحد الأعلى لدرجة الحرارة الطبيعية، وعادة لا تزيد الحمى عن 41 - 42 درجة مئوية.تتسبب العديد من الحالات المرضية في الحمى، وتتراوح هذه الأمراض في خطورتها من بسيطة إلى مهددة للحياة، ومن بين مسببات الحمى حالات العدوى البكتيرية والفيروسية والطفيلية، مثل نزلات البرد وعدوى المسالك البولية والتهاب السحايا والملاريا والتهاب الزائدة الدودية. كما تشمل أسباب الحمى غير المعدية كل من التهاب الأوعية الدموية، التخثر الوريدي العميق، وبعض الأدوية الطبية والسرطان وغيرها.

تختلف الحمى عن فرط الحرارة في أن فرط الحرارة يتمثل في زيادة درجة حرارة الجسم فوق درجة حرارة نقطة التضبيط، إما بسبب زيادة في إنتاج الحرارة أو نقص في فقدانها.

لا تتطلب الحمى في حد ذاتها أدوية لخفض الحرارة بشكل عام،

غير أنه قد يكون علاج الألم والالتهابات المرتبطين بالحمى مفيدًا في مساعدة الشخص على الراحة. ومن بين الأدوية التي قد تساعد في ذلك بجانب مساعدتها في خفض الحرارة الإيبوبروفين والباراسيتامول (الأسيتامينوفين). كما أن بعض التدابير المعتادة كمادات الماء البارد على الجبهة أو الاستحمام بماء الدافئ قليلاً قد تكون ليست مفيدة وقد تجعل الشخص ببساطة غير مرتاح. ويحتاج الأطفال الذين تقل أعمارهم عن ثلاثة أشهر إلى عناية طبية، وكذلك الأشخاص الذين يعانون من مشاكل طبية خطيرة مثل نقص المناعة أو الأشخاص الذين يعانون من أعراض أخرى مصاحبة للحمى. أما فرط الحرارة فإنه في حد ذاته قطعا يتطلب العلاج. تُعتبر الحمى واحدة من أكثر العلامات الطبية شيوعا، حيث أنها تُمثل حوالي 30٪ من أسباب زيارات الرعاية الصحية من قبل الأطفال، كما تحدث الحمى في ما يصل إلى 75٪ من البالغين الذين يعانون من مرض خطير. وفي حين أن الحمى تُمثل آلية دفاعية مفيدة، إلا أن خوافض الحمى لا تؤدي إلى مضاعافات. ويُنظر إلى الحمى بقلق بالغ من قِبل أولياء الأمور وأخصائيي الرعاية الصحية بشكل أكبر مما تستحق عادة، وهي ظاهرة تُعرف باسم رهاب الحمى.

الأعراض والعلامات المصاحبة للحمى

مايكل أنشر ، "الفتاة المرضية" ، 1882 ، متحف ستاتينس لكونست

عادة ما يُصاحب الحمى سلوك المرض، والذي يتمثل في الخمول والاكتئاب وفقدان الشهية والنعاس وفرط التألم وعدم القدرة على التركيز.

هذا بالإضافة إلى احتمالية وجود أعراض وعلامات قد تساعد الطبيب على تحديد سبب الحمى، وتختلف هذه الأعراض والعلامات بحسب سبب الحمى وبحسب الجهاز المصاب، وعند حدوث الحمى لفترة طويلة في ظل غياب للأعراض والعلامات التي تساعد على تحديد سبب هذه الحمى يُطلق عليها حمي مجهولة المنشأ.

التشخيص

تتراوح درجة الحرارة العادية للجسم البشري بحسب أماكن القياس والمجال المرجعي، وتُعتبر درجة الحرارة المركزية (التي يُمكن قياسها عبر المستقيم) أكثر دقة من درجة الحرارة الطرفية (التي ]ثمكن قياسها من تحت الإبط).

ومن المتفق عليه عمومًا أنه يُمكن الجزم بوجود حمى إذا كانت درجة حرارة الجسم المرتفعة ناتجة ارتفاع في درجة نقط التضبيط وأن تكون:

  • درجة الحرارة المُقاسة من فتحة الشرج ≥ 37.5–38.3 °م (99.5–100.9 °ف)
  • درجة الحرارة المُقاسة من الفم ≥ 37.7 °م (99.9 °ف)
  • درجة الحرارة المُقاسة من الإبط أو الأذن ≥ 37.2 °م (99.0 °ف)

يتراوح نطاق درجة حرارة الجسم الطبيعية في البالغين بحسب مكان القياس، فنالنسبة للفم تتراوح بين 33.2–38.2 °م (91.8–100.8 °ف)، وللمستقيم بين 34.4–37.8 °م (93.9–100.0 °ف)، وللأذن بين 35.4–37.8 °م (95.7–100.0 °ف) ، وللإبط بين 35.5–37.0 °م (95.9–98.6 °ف).

ويُعرف مرجع هاريسون لأساسيات الطب الباطني الحمى على أنها ارتفاع درجة الحرارة المُقاسة من الفم في الصباح عن 37.2 م، أو ارتفاع درجة الحرارة المُقاسة من الفم بعد الظهر عن > 37.7م، حيث أن التغير الطبيعي المعتاد في درجة الحرارة اليومية هو نصف درجة مئوية .

تختلف درجة حرارة الجسم الطبيعية استنادا إلى العديد من العوامل، من بينها العمر والجنس والوقت (النهار والليل) ودرجة حرارة الجو ومستوى نشاط الفرد وغيرها، ولا يُعتبر كل ارتفاع في درجة الحرارة حمى، فعلى سبيل المثال فإن درجة حرارة الشخص السليم ترتفع عندما يمارس التمارين الرياضية ولا يُعتر هذا الرتفاع حمى لأن درجة حرارة نقطة التضبيط طبيعية ولم تتغير، وعلى النقيض فقد تُعتبر درجة الحرارة "العادية" حمى إذا كانت أعلى من الدرجة المعتادة بالنسبة لذات الشخص، فمثلا تقل قدرة كبار السن الضعفاء طبياً على توليد الحرارة وبالتالي قد تعتبر درجة 37.3 °م (99.1 °ف) بالنسبة لهم حمى في حين أنها طبيعية بالنسبة للراشدين الأصحاء.

أنماط الحمى

أنماط الحمى المختلفة:
A= الحمى المستمرة
B=حمى تستمر بشكل مفاجئ في الظهور والزوال
C= الحمى المترددة
D= الحمى المتقطعة
E= الحمى المتموجة
F= الحمى الراجعة

يُمكن لنمط الحمى أن يوحي أو يشير أحيانًا إلى تشخيص سبب الحمى:

الحمى المفرطة (السخونية المفرطة)

تُمثل الحمى المفرطة أو السخونية المفرطة (والذي يدل عليها المصطلح) ارتفاع شديد في درجة حرارة الجسم تُحدده بعض المصادر الطبية على أنه زيادة في درجة حرارة الجسم أكبر من أو تساوي 40.0 أو 41.5 °م (104.0 أو 106.7 °ف) وتُعتبر الحمى المفرطة حالة طبية طارئة، حيث أنها قد تشير إلى وجود حالة خطيرة كامنة خلفها، أو تؤدي إلى مشاكل خطيرة منها تلف الدماغ والوفاة. ويُعتبر النزف داخل الجمجمة هو السبب الأكثر شيوعًا للحمى المفرطة، وتشمل الأسباب المحتملة الأخرى كل من الإنتان، داء كاواساكي، متلازمة مضادات الذهان الخبيثة، جرعة المخدرات الزائدة، متلازمة السيروتونين، وعاصفة الغدة الدرقية . ًُتُعد العدوى السبب الأكثر شيوعًا لحدوث الحمى، ولكن كلما ارتفعت درجة الحرارة كلما أصبحت الأسباب الأخرى أكثر شيوعًا. وتشمل أسباب العدوى المرتبطة بالحمى المفرطة كل من الطفح الوردي والحصبة وعدوى الأمعاء الفيروسية. وقد وُجد أن التبريد القوي والسريع إلى أقل من 38.9 °م (102.0 °ف) يُحسن من فرص النجاة. ويُلاحظ أن الحمى المفرطة تختلف عن فرط الحرارة في حالة الحمى المفرطة فإن آليات تنظيم درجة حرارة الجسم هي التي تؤدى إلي رفع درجة حرارة الجسم فوق درجة الحرارة العادية (لتتوافق مع الارتفاع الموجود في نقطة التضبيط)، ومن ثم تولد حرارة لتصل إلى نفس درجة الحرارة في نقطة التضبيط، أما في حالة فرط الحرارة فإن درجة حرارة الجسم ترتفع فوق درجة الحرارة في نقطة الضبط ويكون هذا الارتفاع بسبب مصدر خارجي.

فرط الحرارة

يُعد فرط الحرارة مثال على ارتفاع درجة حرارة الجسم دون وجود حمى، وهذا الارتفاع يحدث نتيجة عدد من الأسباب من بينها ضربة الشمس، ومتلازمة مضادات الذهان الخبيثة، وفرط الحرارة الخبيث، والمنشطات مثل الأمفيتامينات والكوكايين، ومتلازمة السيروتونين .

التشخيص التفريقي

تُمثل الحمى عرض شائعة للعديد من الحالات المُرضية:

وتُسمى الحمى المستمرة والمتكررة والتي لا يمكن تفسير حتى بعد إجراء فحوصات سريرية بالحمى مجهولة المنشأ.

الفيزيولوجيا المرضية

تتحكم منطقة تحت المهاد في تنظيم درجة حرارة الجسم، وتُؤدي مسببات الحمى (والتي تسمى بيروجينات) إلى إطلاق مادة البروستاجلاندين E2، حيث تستهدف هذه المادة منطقة تحت المهاد فتؤثر على تنظيم حرارة الجسم متسببة زيادة درجة حرارة الجسم لتتوافق من درجة الحرارة الجديد.

تُشبه طريقة عمل تحت المهاد الترموستات إلى حد كبير،

وفي الحالة العادية يكون هذه الترموستات مضبوطا على درجة حرارة الجسم العادية وبالتالي ينظم تحت المهاد درجة حرارة الجسم لتظل ضمن المدى الطبيعي، أما في حالة الحمى فإن مسببات الحمى تؤدي إلى رفع درجة هذا الترموستات إلى درجة أعلى، مما يتطلب من الجسم أن يحافظ على حرارته حتي يصل إلى هذه الدرجة الجديدة، ومن ثم يحدث تضيق في الأوعية الطرفية بالجلد مما يقلل من فقدان الحرارة عن طريق الجلد مسببا الشعور بالبرد، فيما يزيد النورإبينفرين من توليد الحرارة في الأنسجة الدهنية البنية، ويزداد توتر العضلات فيزداد معدل الأيض الأساسي لها،

وفي حالة ما إذا كانت هذه التدابير غير كافية لرفع درجة حرارة الجسم لتتوفق مع درجة الحرارة الجديدة لنقطة التضبيط الموجودة في منطقة تحت المهاد ، فإن العضلات تبدأ في الارتعاد حيث تعمل حركات العضلات على إنتاج مزيد من الحرارة، والعكس بالعكس فعندما تنخفض درجة الحرارة في نقطة التضبيط مرة أخرى وتعود إلى حالتها الطبيعية (إما بشكل تلقائي أو بتناول الدواء) فإنه يحدث توسع في الأوعية الجلدية، وتوقف الارتعاد وانتاج الطاقة، ويستخدم الجسم التعرق لخفض درجة حرارته إلى الدرجة الطبيعية.

هذا على العكس من فرط الحرارة الذي تكون فيه درجة حرارة نقط التضبيط طبيعية

ولا يوجد أثر لمسببات الحمى (بيروجينات)، ويكون سبب فرط الحرارة أمرا خارجا عن آليات وإرادة الجسم، بسبب حرارة البيئة الزائدة أو بسبب الإفراط في إنتاج الحرارة من الجسم.

وتُعتبر ضربة شمس أحد أهم الأمثلة على فرط الحرارة، حيث يحدث ارتفاع في درجة حرارة الجسم نتيجة الحر الشديد في البيئة المحيطة، كما قد يحدث فرط الحرارة كرد فعل سلبي عند تناول المخدرات، ويمكن تمييز الحمى عن فرط الحرارة بالظروف المحيطة (كالبيئة الحارة) وبالاستجابة للأدوية المضادة للحمى.

البيروجينات

البروجين (مسبب الحمى) هو المادة التي تسبب في حدوث الحمى، وهي مادة قد تكون داخلية أو خارجية عن الجسم، ويُعتبر عديد السكاريد الشحمي الموجود في الجدار الخلوي للبكتيريا سلبية الغرام

مثالًا على البيروجينات الخارجية، ويترواح توليد الحمى بحيث أنه في بعض الحالات الشديدة تقوم البيروجينات البكتيرية المعروفة باسم المستضد الفوقي بالتسبب في حدوث حمى سريعة وخطيرة.

إطلاق البروستاغلاندين E2

يتولد البروستاغلاندين E2 من مسار حمض الأراكيدونيك، ويتوسط هذا المسار (من حيث صلته بالحمى) إنزيم الفسفوليباز، السيكلوأكسجيناز-2 (COX-2) ، وبروستاغلاندين E2 سينسيز.

يُعتبر البروستاغلاندين E2 هو الوسيط النهائي للحمى (الاستجابة الحمية)، حيث أن درجة حرارة الجسم ستظل مرتفعة حتى يتوقف وجود البروستاغلاندين الذي يعمل على الخلايا العصبية الموجودة في تحت المهاد، وتؤدي إشارات الحمى المرسلة إلى تحفيز الجهاز العصبي الودي، الذي يعمل على توليد الحرارة وتضييق الأوعية الجلدية لتقليل فقد الحرارة من سطح الجسم.

تحت المهاد

يقوم المخ بتنسيق آليات المؤثرات الحرارية عبر الجهاز العصبي اللاإرادي أو المراكز المحركة الأساسية للارتعاد. ويشمل ذلك:

وفي الرضع قد يُحفز الجهاز العصبي اللاإرادي الأنسجة الدهنية البنية لإنتاج الحرارة (توليد الحرارة غير المصاحبة للمجهود)، ويُساهم ارتفاع معدل ضربات القلب (طبقا لقاعدة ليبرمايستر) وتضيق الأوعية في زيادة ضغط الدم أثناء الحمى.

التعامل مع الحمى

لا يجب بالضرورة علاج الحمى في حد ذاتها، حيث أن معظم الناس يتعافون دون عناية طبية محددة، وعلى الرغم من حدوث الحمى أمر غير مرغوب فيه إلا أنها نادراً ما ترتفع إلى مستوى خطير حتى لو لم يتم علاجها، ويُجب لفت الانتباه إلى أن الأضرار التي تلحق بالدماغ عموما بسبب الحمى لا تحدث إلا بوصول درجة الحرارة إلى 42 درجة مئوية (107.6 ° F)، ونادرا مما تجاوز الحمى (بدون علاج) درجة 40.6   درجة مئوية (105 ° F). ولا يؤثر علاج الحمى في الأشخاص المصابين بالإنتان على النتائج.

تدابير تحفظية

تدعم بعض الأدلة المحدودة استخدام الإسفنج أو غسل الطفل المصاب بالحمى بماء فاتر، كما أن استخدام مروحة أو تكييف قد يقلل إلى حد ما من درجة الحرارة ويزيد من الشعور بالراحة، وإذا وصلت درجة الحرارة إلى مستوى مرتفع للغاية (الحمى المفرطة) فإن الأمر يتطلب تبريدًا شديدًا (والذي يحدث ميكانيكياً بشكل عام عبر التوصيل الحراري عن طريق ملامسة العديد من مناطق الجسم أو الغمر المباشر في الماء المثلج). وبشكل عام ينصح الأطباء المصابين بالحفاظ على رطوبة كافية بزيادة تناول السوائل. ومن غير المعروف ما إذا كانت هذه الزيادة في تناول السوائل تحسن الأعراض أم تقصر من فترة أمراض الجهاز التنفسي مثل نزلات البرد.

الأدوية

تسمى الأدوية التي تخفض الحمى بخوافض الحرارة (مضادات الحمى)، مثل إيبوبروفين الذي يُعتبر فعالا في خفض الحرارة لدى الأطفال. كما أنه أكثر فعالية من الأسيتامينوفين. يمكن استخدام الإيبوبروفين واسيتامينوفين بأمان معًا عند الأطفال المصابين بالحمى. وقد حدث تشكيك في فعالية عقار الاسيتامينوفين في الأطفال المصابين بالحمى. ويُعتبر الإيبوبروفين متفوق أيضًا على الأسبرين في حالة الأطفال المصابين بالحمى. بالإضافة إلى ذلك فإنه لا يُنصح باستخدام الأسبرين في الأطفال أو الشباب (الذين تقل أعمارهم عن 16 أو 19 حسب البلد) بسبب خطر متلازمة راي .


    • حمى الوِرد: تحدث نوبات الحمى يوميًا (دورية كل 24 ساعة) لبضع ساعات، هي نموذجية في حالة الإصابة بالمتصورة النولسية.
    • حمى الغب: تحدث نوبات الحمى بعد فاصل زمني مدته يومين (دورية كل 48 ساعة)، وهي نموذجية في حالة الإصابة بالمتصورة النشيطة والمتصورة البيضية.
    • حمى الربع: تحدث نوبات الحمى بعد فاصل زمني مدته ثلاثة أيام (دورية كل 72 ساعة)، وهي نموذجية في حالة الإصابة بالمتصورة الوبالية.
  • الحمى المترددة: تظل درجة الحرارة أعلى من المعدل الطبيعي طوال اليوم وتتقلب ما يزيد عن 1 درجة مئوية طوال اليوم،،ومن أسباب هذا النمط التهاب الشغاف المعدي، داء البروسيلات.
  • حمى بل-إيبشتاين: نوع معين من الحمى مصاحب لسرطان الغدد الليمفاوية (لمفوما هودجكين)، حيث ترتفع درجة الحرارة لمدة أسبوع ثم تنخفض في الأسبوع التالي وهكذا، ومع ذلك فإن هناك جدل حول حقيقة وجود هذا النمط بالفعل.
  • تلف الأنسجة مثل الذي يحدث في نوبات انحلال الدم، والجراحة، والاحتشاء، ومتلازمة الهرس، وانحلال الربيدات، والنزيف المخي وغيرها.
  • التفاعل الحادث نتيجة نقل دم مع فصيلة غير متوافقة
  • السرطان، وأكثر شكاله شيوعا سرطان الكلية، ابيضاض الدم والأورام اللمفاوية
  • اضطرابات التمثيل الغذائي مثل النقرس، البرفيريا، واضطرابات التمثيل الغذائي الوراثية مثل مرض فابري
  • ------------
  • المحميات الطبيعية في الأردن




    المحميات الطبيعية في الأردن

    من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة 

    المواقع التقريبية للمحميات الستة الأولى في الأردن

    المحميات الطبيعية في الأردن يوجد في الأردن حاليا إثنى عشر محمية طبيعية. في عام 1966، تأسست الجمعية الملكية لحماية الطبيعة التي تشرف حاليا على إدارة المحميات في الأردن، وكان يرأسها الملك الراحل الحسين بن طلال. قامت الجمعية الملكية بتأسيسس أول محمية طبيعية في الأردن وهي محمية الشومري للحياة البرية عام 1975، من أجل خلق وسائل لتكاثر الأنواع المهددة بالانقراض، على وجه التحديد: المها العربي، والغزلان، والنعام، والمرشدين الفارسيين في بيئتهم الطبيعية.
    --------------------
    التاريخ

    بدأت مبادرات إنشاء المحميات الطبيعية لغايات حماية الطبيعة في العام 1965 وذلك عندما طلب الملك الحسين بن طلال من الحكومة إعداد برنامج وطني لحماية الطبيعة، حيث تم إنشاء محمية الأزرق الصحراوية في البداية عام 1968 والتي لم يكتب لها النجاح، تلى ذلك إنشاء محمية الشومري عام 1975 وتوالى بعد ذلك إنشاء المحميات ليصل عددها إلى عشر محميات طبيعية برية.

    تم اعتماد تمثيل الأنماط النباتية بنسبة %4 كأساس للحماية. ويوجد في الأردن ثلاثة عشر نمط نباتي مختلف وهي: نمط غابات الصنوبر الحلبي، نمط النبت الملحي، نمط نبت غابات البلوط دائم الخضرة، نمط النبت االستوائي، نمط غابات البلوط متساقط األوراق، نمط الكثبان الرملية، نمط غابات العرعر، نمط نبت الطلح، نمط البحر الأبيض المتوسط الالغابوي، نمط نبت السهوب، نمط نبت القيعان المائية، ونمط نبت الحماد.
    المحميات

    المحمية الموقع حجم تاريخ إنشاء ملاحظات
    1 محمية الشومري للحياة البرية الزرقاء/ قضاء الأزرق 22 كيلومتر مربع (8 ميل2) 1975

    2 محمية الأزرق المائية الزرقاء/ قضاء الأزرق 12 كيلومتر مربع (5 ميل2) 1978 محمية في الأردن

    3 محمية الموجب للمحيط الحيوي

    الشاطئ الشرقي من البحر الميت

    الكرك، مأدبا، قضاء العريض وقضاء غور المزرعة ولواء فقوع 212 كيلومتر مربع (82 ميل2) 1985 أدنى المحميات الطبيعية في العالم

    4 محمية غابات عجلون عجلون/ قضاء عرجان قضاء صخرة، لواء قصبة عجلون 13 كيلومتر مربع (5 ميل2) 1988



    5 محمية ضانا الطبيعية الطفيلة / لواء بصيرا 320 كيلومتر مربع (124 ميل2) 1993 أكبر محمية طبيعية في الأردن

    6 منطقة وادي رم الطبيعية العقبة 702 كيلومتر مربع 1997 تنوع حيوي مرتبط بالبيئة الصحراوية
    7 محمية العقبة البحرية العقبة 2.8 كيلومتر مربع 1997 موائل بحرية وحيدة ومهمة مثل أعشاب البحر
    8 محمية غابات دبين جرش/ لواء قصبة جرش، قضاء برما 8.5 كيلومتر مربع (3 ميل2) 2004 أصغر محمية في الأردن

    9 مرصد طيور العقبة العقبة 0.5 كيلومتر مربع 2004 تقع على مسار هجرة الطيور بين اوراسيا وافريقيا
    10 محمية غابات اليرموك إربد/ لواء بني كنانة 20.5 كيلومتر مربع 2010 موطن الشجرة الوطنية للأردن
    11 حمرة ماعين محافظة مأدبا / قضاء ماعين

    محافظة البلقاء / لواء الشونة الجنوبية 26.9 كيلومتر مربع 2011 موئل لطيور الوقواق وعقاب الحيات والابلق الحزين.
    12 محمية فيفا الطبيعية الكرك/ لواء الأغوار الجنوبية 23.2 كيلومتر مربع (9 ميل2) 2011




    محمية ضانا الطبيعية

    محمية ضانا الطبيعية

    محمية ضانا الطبيعية، تقع في بلدة ضانا في الجبال إلى الشرق من وادي عربة. تتميز بالمنحدرات الحادة في الوديان الصخرية التي تغطيها الأشجار الصغيرة والشجيرات. وهي متنوعة الجيولوجيا فيوجد بها الحجر الجيريوالحجر الرمليوالجرانيت. يوجد في المحيمية بعض الأنشطة غير المشروعة مثل الرعي وقطع الأخشاب والصيد غير المشروع الذي يهدد الوعل.
    وادي الموجب

    وادي الموجب

    الموجب هو محمية طبيعية، المعروف أيضا باسم وادي الموجب وادي طويل يتغذى من البحر الميت من خلال تشغيل المنطقة القديمة من مواب وأدنى المحميات الطبيعية في العالم. يقع وادي الموجب إلى الشرق من البحر الميت، ويتكون من شبكة تيارات المياه العذبة، وهذا جعل المنطقة أكثر خصوبة. يحتوي الوادي على 300 نوع من النباتات، وأيضا على ما لا يقل عن 10 أنواع من الحيوانات آكلة اللحوم والحيوانات الأخرى، منها الوبر، الغرير، والوعل النوبي الذي أعيد إلى البرية من قبل الجمعية.
    محمية عجلون

    محمية عجلون

    محمية عجلون هي غابة تقع في شمال الأردن بالقرب من جرشوعجلون وعلى مقربة من قلعة عجلون. تحتوي المحمية على السنديان دائمة الخضرة، وكذلك الفراولة والفستق الأشجار وغيرها.وأيضا الحجر مارتنز، ابن آوى، الثعالب الحمراء، الضباع المخططة، الفارسية السناجب، الشيهم، الذئاب تعيش في هذا المجال. المحمية مملوكة من القطاع الخاص، يوجد في المحمية بعض الأنشطة غير المشروعة مثل: الصيد غير المشروع، وقطع الأخشاب والرعي، ولكن التعاون مع السكان المحليين أدى إلى زيادة الوعي في المجتمع حول الحفاظ على الغابات.

    احراج دبين
    محمية الأزرق

    محمية الأزرق

    تقع محمية الأزرق في الصحراء الشرقية بالقرب من مدينة الأزرق. تستوقف المحمية ملايين الطيور المهاجرة من أفريقيا إلى أوراسيا.
    محمية الشومري

    القصب في محمية الشومري

    محمية الشومري للأحياء البرية تأسست في عام 1975. تقع في الصحراء الأردنية الشرقية، على مقربة من محمية الأزرق المائية. المحمية تأسست على الحياة البرية في المنطقة الصحراوية. واحدة من الأهداف الرئيسية للمحمية إعادة الحيوانات المنقرضة، وخاصة المها العربي إلى البرية. في عام 1983 تم إعادة المها والصومال النعام، والأخدر الفارسيوالغزلان إلى بيئة المحمية.
    محمية الفيفا الطبيعيةفي 13 يوليو 2011، تم الإعلان رسميا عن محمية الفيفا الطبيعية. وهي تقع في الجزء الجنوبي الغربي من الأردن. تبلغ مساحتها 23.2 كم2
    مستقبل المحميات الطبيعيةأعربت الجمعية الملكية لحماية الطبيعة عن رغبتها في إنشاء ما يصل إلى تسع محميات طبيعية جديدة في الأردن. 
    ---------------